كتاب : المقصد لتلخيص ما في المرشد في الوقف والابتداء
المؤلف : زكريا الأنصاري

وتقدم الكلام على يس وواو والقرآن للقسم لمن المرسلين كاف إن جعل ما بعده استئنافا فافان جعل هبرا ثانيا لان فليس بوقف مستقيم تام لمن قرا تنزيل بالرفع على انه خبر مبتدأ محذوف أو بالنصب على المصدرية وليس بوقف إن جر بدلا من القرآن ولا يوقف على الرحيم لان ما بعده لام كي وهي متعلقة بما قبلها غافلون حسن وكذا لا يؤمنون مقمحون كاف وكذا لا يبصرون لا يؤمنون حسن بالغيب جائز كريم وآثارهم كاف مبين تام إليكم مرسلون حسن وكذا الا تكذبون لمرسلون كاف المبين حسن تطيرنا بكم مفهوم أليم حسن أئن ذكرتم كاف مسرفون تام المرسلين صالح مهتدون حسن يرجعون كاف مبين حسن وكذا فاسمعون ادخل الجنة صالح المكرمين حسن منزلين صالح خامدون تام وكذا يا حسرة على العباد ويستهزؤن ولا يرجعون ومحضرون يأكلون كاف وكذا وأعناب ليأكلوا من ثمره حسن إن جعلت ما في عملت أيديهم للنفي وليس بوقف إن جعلت بمعنى الذي وقرئ عملته أو قدر الضمير أيديهم كاف على الوجهين يشكرون تام وكذا لا يعلمون ومظلمون لمستقر لها كاف العليم تام لمن قرأ والقمر بالرفع على الابتداء والخبر أو بالنصب تقديره قدرنا القمر وليس بوقف لمن قراه بالرفع عطفا على ما قبله بتقدير وآية لهم القمر القديم حسن وكذا سابق النهار يسحبون تام المشحون صالح يركبون كاف إلى حين حسن لعلكم ترحمون كاف معرضين حسن مبين كاف وكذا صادقين يخصمون رأس آية وليس بوقف يرجعون كاف وكذا ينسلون من مرقدنا تام وقيل الوقف على هذه بجعله بدلا من مرقدنا زجعل ما وعد الحمن خبر مبتدأ محذوف المرسلون حسن محضرون كاف تعلمون تام فاكهون حسن وكذا متكئون ما يدعون تام وقيل كاف وقال أبو حاتم الوقف عند سلام بجعله بدلا من ما وكل من القولين حسن من رب رحيم وكذا المجرمون وأن عبدوني حسن وكذا مستقيم كثيرا صالح تعقلون حسن توعدون كاف وكذا تكفرون ويكسبون ويبصرون ولا يرجعون حسن في الخلق صالح يعقلون حسن وما ينبغي له تام وكذا الكافرين مالكون كاف وذللنا هالهم جائز يأكلون حسن ومشارب كاف يشكرون حسن ينصرون صالح محضرون كاف قولهم تام وكذا يعلنون مبين حسن رميم كاف توقدون تام وكذا أن يخلق مثلهم بلى العليم حسن كن فيكون تقدما في سورة البقرة كل شيء جائز آخر السورة تام.

سورة الصافات مكية

إن الهكم الواحد تام وقال أبو عمرو كاف المشارق تام الكواكب كاف وكذا ما ورد ومن كل جانب وقال قوم إن الوقف على دحورا أحسن وان كان من كل جانب آخر آية وهو حسن شهاب ثاقب حسن أم من خلقنا كاف لازب تام يستسخرون صالح وكذا مبين الأولون كاف وكذا دآخرون ولا يوقف على قل نعم وان زعمه بعضهم لان المعنى تبعثون وأنتم صاغرون ينظرون كاف وقالوا ياويلنا تام إن جعل هذا يوم الدين من كلام الملائكة للكفار وان جعل من كلام الكفار فالوقف التام على يوم الدين وهذا يوم الفصل إلى آخره من كلام الملائكة تكذبون حسن الجحيم كاف وكذا وقفوهم ومسؤلون ولا يجمع بينهما لا تناصرون كاف أيضا مستلمون حسن يتساءلون كاف اليمن جائز وكذا مؤمنون طاغين كاف غاوين صالح مشتركون كاف المجرمين حسن يستكبرون صالح مجنون حسن المرسلين كاف الأليم صالح تعملون كاف بجعل إلا بمعنى لكن وخبرها أولئك لهم رزق معلوم وهو كاف وعلى هذا لا يوقف على المخلصين فان بقيت إلا على بابها لم يوقف على تعملون بل على المخلصين وهو كاف فواكه كاف النعيم صالح متقابلين أصلح منه للشاربين كاف وكذا ينزفون ومكنون ويتساءلون ولمدينون والجحيم لتردين جائز من المحضرين صالح بمعذبين كاف العظيم تام وكذا العاملون الزقوم حسن وكذا الظالمين الجحيم كاف وكذا الشياطين البطون صالح لالي الجحيم تام يهرعون حسن أكثر الأولين أحسن منه المخلصين تام المجيبون كاف وكذا العظيم والباقين في الآخرين تام وكذا في العالمين والمحسنين المؤمنون كاف الآخرين تام بقلب سليم جائز تعبدون كاف تريدون صالح العالمين كاف وكذا مدبرين ضربا باليمن صالح يزفون حسن تعملون كاف وكذا إلا سفلين سيهدين حسن وكذا من الصالحين وحليم ماذا ترى كاف من الصابرين حسن قد صدقت الرؤيا تام وجواب فلما أسلما وناديناه بجعل الواو صلة وقيل محذوف وعليه فالوقف على الرؤيا أيضا وعلى الجبين حسن نجزى المحسنين تام المبين كاف وكذا بذبح عظيم إبراهيم المحسنين حسن وكذا المؤمنين ومن الصالحين وعلى اسحق تام وكذا مبين وهرون كاف وكذا العظيم والغالبين والمستبين والمستقيم في الآخرين تام وكذا وهرون والمحسنين والمؤمنين لمن المرسلين صالح ألا تتقون كاف أحسن الخالقين تام لمن قرا الله ربكم بالرفع أو النصب بدلا من احسن الأولين حسن المخلصين كاف في الآخرين تام وكذا الياسين والمحسنين المؤمنين صالح وكذا المرسلين الآخرين تام وكذا وبالليل وتعقلون المرسلين صالح المدحضين كاف وكذا مليم ويبعثون ويقطين ويزيدون والى حين وهم شاهدون حسن وكذا الكاذبون لمن قرا بقطع همزة اصطفى وليس بوقف لمن قرا بوصلها بإضمار القول أي يقولون اصطفى على البنين تام تحكمون كاف تذكرون صالح لأنه راس آيه مبين مفهوم صادقين حسن نسبا كاف لمحضرون حسن المخلصين كاف صال الجحيم تام معلوم كاف وكذا الصافون والمسبحون والمخلصين يعلمون تام المرسلين حسن المنصورون كاف الغالبون حسن حتى حين مفهوم يبصرون حسن يستعجلون كاف المنذرين حسن حتى مفهوم يبصرون تام يصفون كاف وكذا على المرسلين آخر السورة تام.

سورة ص مكية

وتقدم الكلام على ص والواو بعدها للقسم ذي الذكر حسن وقال أبو عمرو كاف هذا إن جعل جواب القسم ص أخذت ص من إحدى صفات الله تعالى وتقديره القرآن ذي الذكر انه لصادق وان جعل ص قسما أيضا فجوابهما بل الذين كفروا أو كم اهلكا وتقديرهما بص وبالقرآن ذي الذكر إن الذين كفروا أوكم أهلكنا وعلى كل من الجوابين لا يوقف على ذي الذكر بل على وشقاق في الأول وهو حسن وعلى مناص في الثاني وهو كاف منذر منهم كاف ولا على كذاب لان ما بعده من تمامه عجاب حسن يراد صالح وان كان ما بعده من تمام الحكاية لانه رأس آية وكذا اختلاق من بيننا حسن عذاب كاف في الأسباب حسن من الأحزاب تام ذو الأوتاد صالح أولئك الأحزاب حسن وكذا عقاب فواق كاف الحساب حسن اصبر على ما يقولون تام ذا الأيد مفهوم انه أواب تام والإشراف كاف محشورة حسن أواب كاف الخطاب تام ففزع منهم كاف لا تخف حسن وقال أبو عمرو تام ويبتدئ خصمان بمعنى نحن خصمان الصراط حسن إن هذا أخي صالح عند وكذا له تسع وتسعون نعجة وأصلح من ذلك ولي نعجة واحدة في الخطاب كاف إلى نعاجه حسن وعملوا الصالحات تام وقليل ما هم أتم منه وأناب كاف وكذا فغفرنا له ذلك والأخير أكفأها ومحل ذلك على الثاني مناه نصب أي فعلنا ذلك أو رفع أي الأمر ذلك أو ذلك أمره وحسن مآب تام وكذا عن سبيل الله ويوم الحساب باطلا كاف وكذا الذين كفروا ومن النار وكالفجار وأولو الألباب ولداود سليمان وبالحجاب والأعناق تام ثم أناب كاف وكذا الوهاب في الأصفاد حسن وكذا بغير حساب مآب تام عبدنا أيوب صالح وعذاب حسن وشراب كاف وكذا أولى الألباب ولا تحنث تام صابرا كاف انه أواب تام وكذا أولي الأيدي والإبصار ذكرى الدار حسن الإخبار تام وذا الكفل كاف وكذا هذا ذكر لحسن مآب رأس آية ولا يوقف عليه لان ما بعده بدل منه ولا على الأبواب لان حال مما قبله وشراب حسن وكذا أتراب وليوم الحساب لرزقنا كاف من نفاد تام ويجوز الوقف على هذا ومحله في الوقف عليه والابتداء به نصب بمقدر كخذ أو رفع مبتدأ أو خبر المحذوف لشر مآب كاف ومنهم منهم من قال الوقف على جهنم وهو صالح فبئس المهاد كاف وكذا فليذوقوه إن جعل خبرا لهذا أو نصب هذا بفعل يفسره فليذوقوه ويكون حميم خبر مبتدأ محذوف فان رفع هذا مبتدأ أخبره حميم فالوقف على غسان وهو كاف أزواج تام معكم كاف لأمر حبابهم صالح صالوا لنار حسن لأمر حبابكم صالح قدمتموه لنا كاف وكذا القرار وفي النار ومن الأشرار لمن قرا اتخذناهم بقطع الهمزة على الاستفهام لأنه استئناف تقدير أو من قرا بوصلها لم يقف على الأشرار لان اتخذناهم حينئذ نعت لقوله رجالا والجملة المعادلة لام محذوفة والقدير مفقودون أم زاغت منهم الابصار تام على الوجهين تخاصم أهل النار تام انا منذر جائز الغفار تام نبأ عظيم جائز معرضون حسن يختصمون كاف مبين حسن ساجدين كاف الا إبليس صالح من الكافرين كاف وكذا بيدي ومن العالين ومن طين ويم الدين ويوم يبعثون والمعلوم والمخلصين فالحق كاف لمن قراه بالرفع بتقدير فأنا الحق أو فالحق مني وليس بوقف لمن قراه بالنصب بأقول أجمعين تام من المتكلفين كاف للعالمين جائز آخر السورة تام.

سورة الزمر مكية إلا قوله قل يا عبادي الذين أسرفوا الآية فمدني

تنزيل الكتاب خبر مبتدأ محذوف فيجوز الوقف عليه أو مبتدأ خبره من الله العزيز الحكيم فالوقف على الحكيم وهو تام على الوجهين بالحق جائز له الدين حسن الخالصين تام وكذا زلفى وقال أبو عمرو فيه كاف وقيل تام يختلفون تام وكذا كفار ما يشاء حسن وان وقف على سبحانه جاز سواء أبتدأ به أو وصله بما قبله القهار تام بالحق كاف على النهار صالح وكذا على الليل والقمر حسن وكذا لأجل مسمى والغفار زوجها كاف ثمانية أزواج تام وكذا في ظلمات ثلاث له الملك حسن الا هو جائز تصرفون تام عنكم كاف الكفر حسن يرضه لكم أحسن منه وقال أبو عمرو كاف وكذا وزر أخرى تعملون كاف بذات الصدور تام من قبل كاف عن سبيله تام وكذا أصحاب النار علق أمن بما قبل قل بأن تقدر عن سبيله أهذا خير من هو قانت رحمة ربه تام لا يعلمون كاف أولوا الألباب تام اتقوا ربكم حسن وقال أبو عمرو كاف حسنة كاف واسعة تام وكذا بغير حساب وأول المسلمين يوم عظيم حسن له ديني صالح من دونه حسن وكذا يوم القيامة المبين ومن تحتهم ظلل كاف وكذا عباده فاتقون تام وكذا لهم البشرى فبشر عبادي تام إن جعل ما بعده مبتدأ وليس بوقف إن جعل نعتا لعبادي وعليه يوقف على فيتبعون أحسنه دون الأول لئلا يفصل بين المبتدأ وخبره هداهم الله جائز أولو الألباب تام كلمة العذاب صالح وقال أبو عمرو كاف من في النار كاف وكذا الانهار المعياد تام حطاما كاف لاولي الألباب تام من ربه كاف إن يجعل فويل الخ دليلا على جواب أفمن وهو كمن طبع على قلبه والا فلا يحسن الوقف عليه مبين تام مثاني حسن إلى ذكر الله كاف من يشاء حسن من هاد تام يوم القيامة كاف تكسبون تام في الحياة الدنيا كاف يعلمون تام يتذكرون صالح يتقون تام صالح مثلا تام لا يعلمون كاف ميتون صالح تختصمون حسن وكذا إذا جاءه للكافرين تام المتقون حسن عند ربهم كاف وكذا جزاء المحسنين يعلمون تام من دونه حسن من هاد صالح من مضل حسن ذي انتقام تام ليقولن الله كاف رحمته تام قل حسبي الله جائز المتوكلون تام وكذا مقيم بالحق صالح عليها جائز بوكيل تام في منامها كاف وكذا إلى أجل مسمى يتفكرون صالح يعقلون تام جميعا كاف ترجعون حسن يستبشرون تام وكذا يختلفون يوم القيامة كاف وكذا يحتسبون ويستهزؤن لا يعلمون حسن يكسبون كاف ما كسبوا أكفى منه بمعجزين تام ويقدر كاف يؤمنون تام من رحمة الله كاف جميعا صالح الرحيم كاف وكذا لا تنصرون المحسنين كاف وما بينهما من الآيات لا يوقف عليه لغير المضطر لتعلق ما بعدها بهم ولو قيل بالجواز لكونها آيات ولطول الكلام لم يبعد الكافرين حسن مسودة كاف للمتكبرين تام وكذا يحزنون ووكيل والأرض والخاسرون والجاهلون من الخاسرين حسن من الشاكرين تام حق قدره صالح مطويات بيمنه تام وكذا يشكرون من شاء الله صالح ينظرون حسن وكذا لا يظلمون بما يفعلون كاف زمرا صالح يومكم هذا كاف الكافرين حسن المتكبرين تام خالدين حسن وكذا العالمين بحمد ربهم تام وكذا بالحق آخر السورة تام.

سورة المؤمن مكية إلا قوله تعلى إلا الذين كفروا الآيتين فمدني

تقدم الكلام على حم في سورة البقرة تنزيل الكتاب كاف إن جعل خبرا لحم أي هذه الأحرف تنزيل الكتاب أو جعل خبرا المبتدأ محذوف ولم يجعل ما بعده فيهما صفة له وإلا فليس بوقف العزيز العليم صالح وان تعلق به ما بعده لانه راس آية وكذا شديد العقاب ذي الطول حسن وقال أبو عمرو كاف لا اله إلا هو حسن المصير تام وكذا في البلاد من بعدهم كاف وكذا ليأخذوه فأخذتهم جائز عقاب حسن أصحاب النار للذين آمنوا كاف وكذا الجحيم وذرياتهم جائز الحكيم كاف وكذا وقهم السيآت وفقد رحمته العظيم تام وكذا فتكفرون من سبيل كاف وكذا به تؤمنوا الكبير حسن وكذا رزقا من ينيب كاف الكافرون تام وكذا ذو العرش إن جعل خبر الرفيع الدرجات فان جعل بدلا منه لم يوقف عليه بل على بارزون وهو حسن منهم شيء كاف وكذا لمن الملك اليوم لله الواحد القهار تام بما كسبت صالح لا ظلم اليوم حسن سريع الحساب تام وكذا في كاظمين ويطاع والصدور بالحق كاف لا يقضون بشيء تام وكذا البصير من قبلهم كاف وكذا بذنوبهم من واق حسن فأخذهم الله كاف العقاب تام كذاب كاف نساءهم تام وكذا في ضلال والفساد والحساب وقال رجل مؤمن قال أبو حاتم هو وقف لم قال انه لم يكن من آل فرعون لكنه كتم ايمانه منهم ومن قال كان منهم وقف على فرعون وهو على التقديرين وقف بيان لا كاف ولا تام أي بين قوله من آل فرعون بماذا يتعلق فعلى الأول يتعلق بيكتم أيمانه وعلى الثاني يتعلق برجل مؤمن لأنه نعت له انتهى ولا أحب الوقف عليهما لما فيه من الفصل بين القول ومقوله لان المعقول لم يأت بعد وهو أتقتلون رجلا أن يقول ربي اله من ربكم صالح الذي يعدكم حسن وكذا كذاب وان جاءنا الرشاد تام من بعدهم كاف وكذا للعباد وقال أبو عمرو كأبي حاتم في الأول تام من عاصم تام وكذا من هاد جاءكم به صالح من بعده رسولا كاف مرتاب صالح بغير سلطان أتاهم كاف ومحلهما إذا نصب الذين بدلا من من أو رفع بدلا من مسرف فان جعل مبتدأ خبره كبركان الوقف على مرتاب تاما ولا يوقف على أتهاهم لتأخر الخبر عنه وعند الذين آمنوا تام وكذا متكبر جبار كاذبا حسن سوء عمله صالح لمن قرا وصد بضم الصاد وحسن لمن قراه بفتحها عن السبيل حسن في تباب تام الرشاد كاف وكذا متاع دار القرار تام ألا مثلها كاف وكذا ما أقول لكم والى الله وبالعباد ما مكروا جائز سوء العذاب حسن وقال أبو عمرو تام إن جعل النار مبتدأ وليس بوقف إن جعل بدلا وعشيا تام أشد العذاب كاف في النار مفهوم من النار كاف وكذا بين العباء ومن العذاب ومن العذاب قالوا بلى كاف قالوا فادعوا تام وكذا ضلال في الحياة الدنيا قيل كاف تام معذرتهم حسن وقال أبو عمرو فيهما كاف سوء الدار تام لاولي الألباب حسن والإبكار تام بغير سلطان أتاهم ليس بوقف خبر إن لم يأت وهو إن في صدورهم الأكبر بالغيه حسن ر كأبي حاتم تام البصير تام وكذا لا يعلمون ولا المسيء كاف وكذا يتذكرون فيه تام لا يؤمنون تام أستجب لكم كاف داخرين تام مبصرا كاف لا يشكرون تام تؤفكون حسن يجحدون تام من الطيبات حسن فتبارك الله رب العالمين تام له الدين حسن لله رب العالمين تام وكذا رب العالمين شيوخا كاف وكذا تعقلون كن فيكون تام وتقدم الكلام عليه أني يصرفون صالح وكذا أرسلنا والسلاسل تلام وقال أبو عمرو كاف وقيل تام ويبتدئ يسحبون بمعنى وهو يسحبون يسجرون جائز من دون الله كاف وكذا من قبل شيأ والكافرين وتمرحون والمتكبرين يرجعون تام نقصص عليك حسن بأذن الله كاف المبطلون تام تأكلون كاف وكذا تحملون تنكرون تام من فبلهم كاف وكذا يكسبون ومن العلم ويستزؤن بالله وحده جائز مشركين كاف بأسنا تام وكذا في عباده وآخر السورة.

سورة فصلت مكية

وتقدم الكلام على حم تنزيل من الرحمن الرحيم حسن إن جعل خبرا لحم أو خبر المبتدأ محذوف وليس جعل تنزيل مبتدأ خبره من الحمن الرحيم صحيح إن وجد مسموغ للابتداء بتنزيل آية جائز ا نجعل ما بعده حالا من محذوف تقديره بينت آياته قرآنا وان جعل حالا من فصلت فليس بوقف ونذيرا كاف لا يسمعون حسن وللسائلين ولمن قرا سواء بالرفع إن يقف على أربعة أيام ويبتدئ سواء بمعنى هو سواء طائعين كاف وكذا امرها بمصابيح وحفظا والعليم والا الله كافرون حسن وكذا منا قوة منهم قوة صالح يحجبون كاف وكاذ الدنيا لا ينصرفون تام يكسبون كاف يتقون تام يوزعون كاف وكذا يعملون علينا صالح ترجعون كاف وكذا تعملون ومن الخاسرين ولا يوقف على أرداكم وان زعمه بعضهم من المعتبين صالح وكذا وما خلفهم والانس خاسرين تام تغلبون كاف وكذا أعداد الله النار حسن وزعم بعضهم أن الوقف على أعداد يجحدون تام وكذا من الاسفلين وتوعدون وفي الآخرة صالح تدعون ليس بوقف لكن يرخص فيه لأنه راس آية رحيم تام وكذا من المسلمين ولا السيئة وحميم فاستعذبا الله العليم والقمر كاف وكذا تعبدون لا يسأمون تام وربت كاف الموتى صالح قدير تام وكذا الا يخفون علينا ويوم القيامة ما شئتم حسن بما تعملون بصير تام إن الذين كنزوا بالذكر لما جاءهم كاف والخبر محذوف أي يعذبون عزيز صالح ولا من خلفه كاف حميد تام وكذا من قبلك وأليم فصلت آياته كاف لمن قرا أأعجمي بالاستفهام الإنكاري لأنه خبر مبتدأ محذوف وليس بوقف لمن قراه بالخبر لانه بدل من آياته وعربي تام وكذا وشفاء عمي حسن بعيد تام فاختلفت فيه لقضي بينهم صالح مريب تام وكذا فعليها وللعبيد والساعة وقال أبو عمرو كأبي حاتم في الساعة إلا بعلمه كاف من شهيد حسن من قبل وظنوا حقا والأحسن الوقف على من قبل والابتداء بقوله وظنوا بمعنى عملوا من محيص تام من دعاء الخير مفهوم وقال أبو عمرو كابي حاتم كاف قنوط كاف وكذا للحسنى غليظ تام وكذا عريض وبعيد والحق وشهيد ومن لقاء ربهم وآخر السورة.

سورة الشورى مكية إلا قوله قل لا أسألكم عليه أجرا الآيات الأربع فمدني

وتقدم الكلام على حم عسق والى الذين من قبلك كاف لمن قرا نوحي إليك بلنون وكسر الحاء أو بالياء وفتح الحاء وليس بوقف لمن قراه بالياء وكسر الحاء للفصل بين الفعل والفاعل وعلى الأول يبتدئ الله بمعنى هو الله أو يوحيه الله الحكيم تام على القراءتين وكذا العظيم من فوقهن كاف وكذا لمن في الأرض الرحيم تام بوكيل حسن لا ريب فيه كاف في السعير تام وكذا في رحمته ولا نصير كاف قدير إلى الله كاف وكذا لكم الله ربي عليه توكلت جائز أنيب تام يذرؤكم فيه حسن شيء مفهوم البصير تام والأرض كاف وكذا وبقدر عليم تام ولا تتفرقوا فيه حسن ما تدعوهم اليه من يشاء مفهوم من ينيب تام بغيا بينهم كطاف وكذا لقضى بينهم منه مريب تام أهواءكم كاف لا عدل بينكم تام وربكم حسن أعمالكم كاف وكذا بيننا وبينكم المصير تام وكذا شديد بالحق والميزان قريب حسن وكذا الذين لا يؤمنون بها أتلنها الحق تام وكذا لفي ضلال بعيد والقوي العزيز في حرثه كاف نؤته منها مفهوم من نصيب كاف وكذا به الله ولقضي بينهم واليم واقع بهم تام روضات الجنات كاف وكذا عند ربهم الكبير الصالحات كاف في القربى تام حسنا كاف وكذا شكور كذبا كاف على قلبك تام بكلماته كاف بذات الصدور تام ما تفعلون حسن من فضله تام وكذا شديد ما يشاء كاف بصير تام وكذا الحميد كم دابة كاف قدير تام وكذا عن كثير في الأرض ولا نصير تام كالإعلام كاف على ظهره صالح وكذا شكور ويعفون عن كثير تام لمن قرا ويعلم بالرفع والنصب وليس بوقف لمن جزمه من محيص تام الدنيا حسن يتوكلون كاف وكذا هم يغفرون وينفقون ينتصرون تام مثلها كاف وكذا فأجره على الله الظالمين تام من سبيل حسن بغير الحق كاف اليم تام وكذا لمن عزم الأمور ومن بعده من سبيل حسن خاشعين قيل وقف وقيل الوقف على من الذل على الخلاف في قوله من الذل بماذا يتعلق فقيل يتعلق ينظرون فالوقف على خاشعين وقيل يتعلق بخاشعين فالوقف على من الذل هو على التقديرين كاف من طرف خفي مقيم تام من دون الله كاف من سبيل حسن من الله وكذا من نكير حفيظا جائز الا البلاغ تام فرح بها كاف كفرو تام ما يشاء كاف وكذا عقيما قدير ما يشاء كاف حكيم تام من أمرنا كاف وكذا من عبادنا وما في الأرض تام وكذا آخر السورة.

سورة الزخرف مكية وقيل الا واسأل من أرسلنا الآية فمدني

تقدم الكلام على حم الكتاب المبين حسن إن جعل جواب القيم حم بمعنى حم الأمر والمعنى والكتاب المبين لقد حم الأمر قضي وليس بوقف إن جعل جواب القسم انا جعلناه قرآنا عربيا سوء جعل القسم والكتاب وحده ام مع حم تعقلون تام وكذا حكيم ومسرفين في الأولين حسن يستهزؤن كاف مثل الأولين تام وكذا العليم ويبتدئ الذي جعل لكم بمعنى هو الذي جعل لكم تهتدون كاف وكذا تخرجون لمنقلبون تام جزأ حسن مبين صالح بالبنين حسن كظيم وغير مبين اناثا كاف وكذا أشهد واخلقهم ويسألون ما عبدناهم تام من علم وكذا يخرصون ومستمسكون مهتدون حسن مقتدون تام آباءكم كاف كافرون صالح المكذبين تام مما تعبدون جائز إن جعل الا بمعنى لكن والاختيار أن لا يوقف عليه لان ذلك بمعنى لا اله إلا الله سيهدين كاف وكذا يرجعون ورسول مبين حسن وكذا كافرون وعظيم رحمت ربك تام وكذا سخريا مما يجمعون حسن وزخرفا تام وكذا الحياة الدنيا وللمتقين وله قرين مهتدون كاف القرين تام مشتركون حسن وكذا مبين منتقمون مفهوم مقتدرون حسن وكذا مستقيم ولقومك تام وكذا تسألون من رسلنا يعبدون تام رب العالمين كاف يضحكون حسن أكبر من أخنها تام العلهم يرجعون لمهتدون حسن ينكثون تام في قومه كاف من تحتي صالح أفلا تبصرون تام عند بعضهم أي أم أنتم بصراء الوقف على تبصرون وبجعل أم زائدة أو منقطة بمعنى بل ولا يكاد يبين كاف مقترنين وفأطاعوه وفاسقين للآخرين تام يصدون حسن أم هو تام وقال أبو عمرو كاف إلا جدلا كاف خصمون حسن إسرائيل تام وكذا يخلفون فلا تمترن بها كاف عند بعضهم وقيل الوقف على واتبعون مستقيم كاف الشيطان صالح مبين تام وكذا وأطيعون فاعبدوه كاف مستقيم حسن من بينهم كاف اليم حسن لا يشعرون تام المتقين حسن تحزنون تام إن جعل ما بعده مبتدأ خبره ادخلوا الجنة أي يقال لهم ادخلوا الجنة وليس بوقف إن جعل نعتا لعبادي فيكون على مسلمين تحبرون مبلسون تام وكذا الظالمين ليقض علينا ربك ماكثون تام كارهون صالح وكذا مبرمون ونجواهم بلى كاف قاله أبو حاتم والا حسن الوقف على نجواهم يكتبون تام قل إن كان للرحمن ولد قال بعضهم تام بجعل إن بمعنى ما وقال بعضهم هذا وجه والا كثر على أن المعنى إن كنتم تزعمون أن للرحمن ولدا فأنا أول من عبد الله تعالى واعترف انه له الوقف التام إنما هو على قوله فأنا أول العابدين عما يصفون كاف يوعدون حسن وفي الأرض اله كاف العليم حسن وما بينهما كاف علم الساعة صالح واليه ترجعون حسن يعلمون تام وكذا يؤفكون إن نصب وقيله على المصدرية أو رفع مبتدأ فان نضب مفعولا على تقدير أنا لا نسمع سرهم ونجواهم ونسمع قيل أو على تقدير وعنده علم الساعة ويعلم قيله أو جر على تقدير وعنده علم الساعة وعلم قيله فليس ذلك وقفا تام بل جائز لطول الكلام وكل ذلك آيات في نجواهم وما بعده بتقدير نصب قيله بنسمع وفي الساعة وما بعدها بالتقدير الأخيرين فالوقف على هذه المذكورات عند انتفاء التقييد بما ذكر جائز لطول الكلام أيضا لا يؤمنون وكذا وقل سلام آخر السورة تام.

سورة الدخان مكية وقيل إلا قوله أنا كاشفوا لعذاب الآية فمدني

وقد علم حكم حم والكتاب المبين مما مر في السورة السابقة أنا أنزلناه في ليلة مباركة تام إن جعل جوابا للقسم وان جعل صفة للكتاب فالوقف التام على منذرين فيها يفرق كل أمر حكيم كاف وكذا رحمة من ربك السميع العليم تام لمن قرأ رب السموات بالرفع على غير البدلية من السميع وليس بوقف لمن قراه بالرفع عليها أو بالجر بدلا من ربك موقنين تام لا اله إلا هو حسن وأحسن من يحيي ويميت الأولين كاف وكذا يلعبون بدخان مبين صالح يغشى الناس أصلح منه عذاب اليم كاف مؤمنون حسن وكذا مجنون وعائدون يوم نبطش أي وذاكر يوم نبطش منتقمون تام أمين جائز وكذا بسلطان مبين وترجمون فاعتزلون تام مجرمون صالح متبعون مفهوم مغرقون تام فاكهين كاف وقيل بل كذلك ووقع في الأصل بدل فاكهين كريم وهو سهو قوما آخرين صالح منظرين حسن من فرعون كاف من المسرفين حسن على العالمين جائز بلاء مبين حسن وكذا صادقين أم قوم تبع تام وقال أبو عمرو كاف هذا إن جعل ما بعده مستأنفا فان جعل معطوفا على قوم تبع فليس ذلك بوقف أهلكناهم هم كاف مجرمين تام وكذا لاعبين ولا يعلمون أجمعين راس آية وليس بوقف لان يوم لا يغنى بدل من يوم الفصل من رحم الله كاف الرحيم تام كالمهل جائز لمن قرا تغلى بالتاء أي الشجرة وليس بوقف لمن قراه بالياء الحميم كاف وكذا ذق لمن قرا انك بالكسر وليس بوقف لمن قراه بالفتح أي ذق لأنك الكريم حسن تمترون تام متقابلين حسن وقيل الوقف على كذلك بحور عين صالح آمنين كاف الأولى جائز وكذا عذاب الجحيم من ربك تام العظيم يتذكرون صالح آخر السورة تام.

سورة الجاثية مكية إلا قوله قل للذين آمنوا يغفروا الآية فمدني
وقد علم حكم حم تنزيل الكتاب مما مر في سورة المؤمن الحكيم حسن وقال أبو عمرو كاف للمؤمنين حسن وقال أبو عمرو كاف وكذا لمن قرأ من دابة آيات بالرفع وكذا يوقنون إن قرئ آيات الأخيرة بالرفع ومن قرأ لكسر فيهما لم يكن الوقف على الآيتين حسنا لتعلق ما بعدهما بالعامل السابق وهو إن يعقلون تام يؤمنون تام يؤمنون تام كاف لم يسمعها صالح أليم كاف هزوا أكفى منه مهين حسن اولياء كاف وكذا عظيم هذدى حسن أليم تام تشكرون حسن جميعا منه كاف يتفكرون تام وكذا يكسبون وترجعون على العالمين جائز بغيا بينهم تام يختلفون كاف لا يعلمون حسن وكذا شيئا وأولياء بعض المتقين تام يوقنون حسن وكذا وعملوا الصالحات لمن قرأ سواء بالرفع ومحياهم ومماتهم ساء ما يحكمون تام وكذا بالحق عند أبي حاتم بجعل لام لتجزى لام قسم كما مر نظيره لا يظلمون تام من بعد الله كاف تذكرون حسن إلا الدهر تام إلا يظنون حسن وكذا صادقين لا ريب فيه كاف لا يعلمون تام والأرض كاف وكذا المبطلون جاثية حسن لمن رفع كل الثانية على الابتداء وليس بوقف لمن نصبه إلى كتابها حسن وكذا كنتم تعملون وبالحق وتعلمون في رحمته كاف المبين حسن وكذا مجرمين بمستيقنين تام ما عملوا جائز يستهزؤن كاف وكذا ومأواكم النار من ناصرين حسن الحياة الدنيا يستعتبون حسن رب العالمين آخر السورة تام.
سورة الأحقاف مكية إلا قوله قل أرأيتم إن كان من عند الله الآية وإلا
قوله فاصبر كما صبر أولو العزم من الرسل الآية وإلا قوله ووصينا الإنسان الثلاث آيات فمدنيات

وقد علم حكم حم تنزيل الكتاب من الله العزيز الحكيم مما مر في السورة السابقة مسمى تام وكذا معرضون في السموات كاف صادقين تام إلى يوم القيامة صالح غافلون كاف وكذا كافرين وسحر مبين وأم يقولون افتراه ولا يحسن الجمع بين الأخيرين لكنه جائز من الله شيئا كاف بما تفيضون فيه تام وكذا الرحيم ولا بكم صالح وكذا إلى مبين تام واستكبرتم كاف الظالمين تام ما سبقونا أليه قديم كاف وكذا ورحمة لينذر ظلموا كاف لمن جعل ما بعده مرفوعا بالابتداء وخبره للمحسنين وليس بوقف لمن جعله معطوفا على الكتاب أو نصبه بتقدير وبشر المحسنين وبشرى للمحسنين تام وكذا يحزنون خالدين فيها صالح يعملون تام ووضعته كرها كاف وكذا ثلاثون شهرا في ذرّيتي صالح من المسلين حسن في أصحاب الجنة تام وكذا يوعدون يستغيثان الله صالح وكذا آمن لكن الأحسن وصله بما بعده الأولين تام من الجن والإنس كاف خاسرين تام مما عملوا جائز لا يظلمون تام وكذا تفسقون إلا الله صالح عظيم الصادقين حسن تجهلون كاف وكذا ممطرنا وما استعجلتم به ويبدئ ريح بمعنى هي ريح بدا من م لم يوقف به أليم كاف ويبتدئ تدمر بمعنى وان جعلته نعتا لريح لم يحسن الوقف على أليم إلا مساكنهم كاف المجرمين تام وأفئدتهم صالح بآيات الله كاف وكذا يرجعون يفترون تام أنصتوا كاف منذرين حسن مستقيم كاف أليم تام من دونه أولياء كاف مبين تام يحي الموتى حسن وقيل يجوز الوقف بلى قدير تام بالحق كاف قاله أبو حاتم والأحسن أن يوقف عند قوله قالوا بلى وربنا تكفرون تام ولا تستعجل لهم جائز من نهار حسن ويبتدئ بلاغ أي هذا بلاغ آخر السورة تام.

سورة القتال مدنية إلا قوله وكأين من قرية الآية فمكي أو مدني
أعمالهم تام وكذا وأصلح بالهم من ربهم كاف للناس أمثالهم تام فضرب الرقاب صالح فشدوا الوثاق وأوزارها تام وكذا ببعض فلن يضل أعمالهم صالح وكذا ويصلح بالهم عرفها لهم تام وكذا أقدامكم وأضل أعمالهم حسن فأحبط أعمالهم تام من قبلهم صالح دمر الله عليهم كاف أمثالها تام وكذا إلا مولى لهم وأفلم يسيروا في الأرض ومن تحتها الأنهار ومثوى لهم أخرجتك جائز وكذا أهلكناكم وهو أصلح ولا يجمع بينهما فلا ناصر لهم وكذا أهواءهم وعد المتقون كاف لمن جعل التقدير وفيما نقص عليكم مثل الجنة وليس بوقف لمن جعل خبر مثل الجنة فيها أنهار من عسل مصفى حسن أمعاءهم تام قال آنفا كاف أهواءهم تام تقواهم حسن أشرطها كاف ذكراهم تام وكذا والمؤمنات ومثواكم سورة كاف فأولى لهم تام وكذا وقول معروف وخيرا لهم أرحامكم كاف أبصارهم تام وكذا أقفالها وسّول لهم وأملى لهم حسن سواء جعل الاملاء من الله ام من الشيطان لكن على الثاني لا يوقف على سّول لهم في بعض الأمر كاف وكذا أسرارهم وأدبارهم تام أضغانهم كاف وكذا بسيماهم وفي لحن القول وأعمالكم لهم كاف الاعلون صالح معكم حسن وقال أبو حاتم تام ولن يتركم أعمالكم تام لعب وهو كاف وكذا أموالكم أضغانكم حسن وكذا من يبخل وعن نفسه الفقراء تام وكذا آخر السورة.
سورة الفتح مدنية

مبينا تام عند أبي حاتم بجعل لام ليغفر لام القسم كما مر نظيره وقال غيره إنها لام كي فلا يوقف على مبينا عزيزا تام وكذا مع ايمانهم حكيما تام وتوقروه كاف وأصيلا تام فوق أيديهم كاف على نفسه أكفى منه عظيما تام لنا كاف في قلوبهم حسن نفعا كاف خبيرا حسن بورا تام وكذا سعيرا من يشاء كاف رحيما تام نتبعكم حسن وكذا كلام الله وتتبعونا من قبل كاف وكذا تحسدوننا إلا قليلا تام أو يسلمون كاف حسنا جائز أليما تام ولا على المريض حرج حسن الأنهار كاف أليما تام يأخذونها كاف حكيما حسن الناس عنكم تام عند أبي حاتم مستقيما كاف وكذا قد أحاط الله بها قديرا حسن وكذا ولا نصيرا من قبل كاف تبديلا حسن عليهم كاف بصيرا تام وكذا محله وبغير علم عند أبي حاتم من يشاء كاف عذابا أليما حسن وأهلها تام وكذا عليما لا تخافون صالح قريبا تام كله شهيدا تام محمد رسول الله حسن إن جعل محمد مبتدأ ورسول الله خبره وليس بوقف إن جعل رسول الله نعتا لمحمد لان قوله والذين معه حينئذ معطوف على محمد فلا يحسن الوقف قبل ذكر المعطوف رحماء بينهم حسن وكذا ورضوانا ومن أثر السجود لكن كل منهما أصلح مما قبله مثلهم أي صفتهم في التوراة تام والمعنى مثلهم في التوراة أنهم أشداء على الكفار الخ كذا بهم الكفار و المعنى ومثلهم في الإنجيل انهم كزرع أخرج شطأه فآزره الخ وقيل الوقف على في الإنجيل لا على في التوراة ولك أن تقول يوقف على كل منهما والمعنى على هذين القولين ومثلهم في التوراة والإنجيل انهم أشداء على الكفار الخ وعليهما يبتدأ بكزرع أي هم كزرع الخ آخر السورة تام.

سورة الحجرات مدنية
ورسوله كاف ولك الوقف على واتقوا الله عليم تام وكذا لا تشعرون للتقوى كاف عظيم تام لا يعقلون كاف وكذا الهم رحيم تام نادمين حسن لعنتم صالح والعصيان كاف وكذا ونعمة حكيم تام بينهما كاف إلا أمر الله صالح بالعدل كاف ولك الوقف على وأقسطوا المقسطين تام بين أخويكم كاف ترحمون تام منهن كاف بالألقاب حسن وكذا بعد الإيمان الظالمون تام من الظن صالح اثم كاف وكذا تجسسوا بعضا تام فكرهتموه كاف واتقوا الله صالح رحيم تام وكذا لتعارفوا أتقاكم حسن خبير تام في قلوبكم كاف وكذا من أعمالكم شيئا رحيم تام في سبيل الله صالح الصادقون تام وما في الأرض كاف عليم تام أن أسلموا كاف وكذا اسلامكم صادقين تام والأرض كاف آخر السورة تام.
سورة ق مكية إلا قوله ولقد خلقنا السموات الآية فمدني
وقد علم حكم ق والقرآن المجيد حسن إن جعل جواب القسم ق أو محذوفا أي لتبعثن وليس يوقف إن جعل جواب القسم بل عجبوا سواء جعل القسم والقرآن وحده أم مع ق و كنا ترابا كاف بعيد تام حفيظ كاف وكذا مريج ومن فروج ومنيب ورزقا للعباد وبلدة ميتا كذلك الخروج تام وقوم تبع فحق وعيد والخلق الأول من خلق جديد تام من حبل الوريد صالح قعيد حسن وكذا عتيد تحيد كاف الوعيد حسن وشهيد كاف حديد حسن لدى عتيد كاف كفار جائز في العذاب الشديد تام وكذا بعيد بالوعيد حسن للعبيد تام وكذا من مزيد غير بعيد كاف حفيظ تام إن جعل من خشى مبتدأ خبره ادخلوها وليس بوقف إن جعل من خشى بدلا مم قبله ادخلوها بسلام تام الخلود حسن ما يشاؤن فيها كاف ولدينا مزيد تام وكذا من محيص وشهيد من لغوب كاف السجود تام وكذا يوم الخروج المصير كاف سراعا صالح يسير تام بما يقولون كاف بجبار تام وكذا آخر السورة.
سورة والذاريات مكية

قوله والذاريات والمعطوفات عليها أقسام وجوابها إنما توعدون لصادق والوقف عليه تام إن جعل ما بعده مستقلا وليس بوقف إن جعل معطوفا عليه وهو الأجود لواقع تام وكذا من أفك يوم الدين كاف وكذا يفتنون وذوقوا فتنتكم تستعجلون تام ربهم كاف وكذا محسنين كانوا قليلا من الليل ما يهجعون قيل ما مصدرية أي كان هجوعهم من الليل قليلا وقيل نافية أي كان عددهم قليلا ما يهجعون أي لا ينامون من الليل فالوقف في الأول على ما يهجعون وفي الثاني على قليلا ثم على ما يهجعون وهما صالحان والأحسن الوقف على يستغفرون والمحروم كاف وكذا للموقنين والأحسن وفي أنفسكم تبصرون كاف توعدون حسن تنطقون تام فقالوا سلاما حسن وكذا قال سلام وقال أبو عمرو فيهما كاف منكرون كاف أي أنتم قوم منكرون ألا تأكلون وكذا لا تخف وبغلام عليم قال ربك تام العليم حسن المرسلون كاف من طين جائز للمسرفين كاف وكذا من المسلمين الأليم حسن أو مجنون صالح مليم كاف وكذا كالرميم ينظرون صالح منتصرين كاف فاسقين حسن لموسعون صالح فرشناها جائز الماهدون كاف وكذا تذكرون مبين حسن وقال أبو عمرو تام إلها آخر كاف مبين حسن وكذا أي الأمر كذلك أو مجنون حسن وقياس ما مر صالح أتوا صوابه كاف وكذا طاغون المؤمنين تام ليعبدون حسن وكذا يطمون المتين كاف وكذا يستعجلون آخر السورة تام.

سورة والطور مكية
لواقع حسن لأنه جواب الأقسام المذكورة بأحسن منه الوقف على ماله من دافع إن نصب يوم تمور بمقدّر كاذكر سيرا حسن يلعبون كاف وأكفى منه دعا تكذبون حسن وكذا لا تبصرون سواء عليكم كاف تعملون تام ربهم صالح عذاب الجحيم كاف وكذا تعملون ومصفوفة وبحور عين بهم ذرياتهم صالح من عملهم من شيء تام وكذا وكذا بما كسب رهين ولا تأثيم كاف مكنون حسن من قبل ندعوه تام لمن قرأ انه بكسر الهمزة وليس بوقف لمن قرأه بفتحها الرحيم تام فذكر حسن وقيل تام وقيل كاف ولا مجنون كاف وكذا ريب المنون والمتربصين وطاغون ونقوله ولا يؤمنون صادقين صال والأرض كاف وكذا لا يوقنون والمسيطرون فيه صالح وكذا مبين والبنون ومثقلون ويكتبون والمكيدون أم لهم اله غير الله حسن يشركون كاف وكذا مركوم يصعقون جائز ينصرون حسن وكذا لا يعلمون بأعيننا كاف حين تقوم صالح آخر السورة تام.
سورة النجم مكية إلا قوله عند سدرة المنتهى فمدني
والنجم إذا هوى قسم وجوابه ما ضل صاحبكم وما غوى وما ينطق عن الهوى وهو كاف إن جعل ما بعده مستأنفا ولا توقف عليه ذلك بدلا مما ضل صاحبكم بل على يوحى وهو كاف ذو مرّة كاف ولا يوقف على شديد القوى لان ما بعده نعت له فاستوى وهو بالأفق الأعلى صالح ما أوحي حسن وقال أبو عمرو فيهما كاف ما رأى حسن ما يرى كاف ما يغشى صالح وما طغى كاف الكبرى حسن وله الأنثى صالح ضيزى كاف وكذا من سلطان وما تهوى الأنفس تام ما تمنى كاف والأولى تام وكذا ويرضى تسمية الأنثى كاف من علم صالح إلا الظن حسن وكذا من الحق شيئا الحياة الدنيا كاف من العلم تام وكذا بمن اهتدى وما في الأرض تام عند أبي حاتم إلا اللم كاف واسع المغفرة تام وكذا بمن اتقى وأكدي كاف فغشاها ما غشا حسن ولا يوقف على شيء مما بينهما من الآيات بلا ضرورة لكن قيل انه يوقف على وقوم نوح من قبل وانه كاف وعلى أطغى وأنه تام عند من رفع والمؤتفكة تتمارى تام من النذر الأولى وكاشفة وسامدون آخر السورة.
سورة القمر

وانشق القمر كاف وكذا مستمر أهواءهم تام وكذا مستقر مزدجر حسن وقال أبو عمرو كاف هذا إن رفعت حكمة بأنها خبر مبتدأ محذوف فأن رفعت بدلا ما لم يكن ذلك وقفا حكمة بالغة كاف عند أبي حاتم والأحسن الوقف على فما تغنى النذر تول عنهم تام ويوم يدع الداع منصوب بيخرجون منتشر صالح إلى الداع كاف يوم عسر تام وازدجر كاف فأنتصر صالح وكذا منهمر وقد ورد سر وكفر كاف وكذا مدكر ونذر حسن من مدكر تام عند أبي حاتم ونذر حسن منقعر حسن من مدكر تام بالنذر صالح نتبعه وقف عند بعضهم ولا أحبه لبشاعة الابتداء بما بعده ضلال وسعر كاف كذاب أشر حسن الأشر تام واصطبر كاف وكذا قسمة بينهم ومحتضر وفعقر ونذر حسن المحتظر تام وكذا من مدكر بالنذر كاف وكذا من عندنا من شكر حسن وكذا بالنذر ونذر تام وكذا من مدكر النذر كاف مقتدر حسن منتصر تام الدبر كاف أدهى وأمر تام وسعر سقر حسن بقدر تام وكذا بالبصر ومن مدكر وفي الزبر ومستطر ونهر كاف آخر السورة تام.

سورة الرحمن مكية وقيل إلا قوله يسأله من في السموات والأرض فمدني
علم القرآن كاف البيان تام بحسبان كاف يسجدان حسن حسن وكذا في الميزان والميزان وقال أبو عمرو في الأول كاف وفي الثاني تام للانام صالح والريحان كاف تكذبان وقال أبو عمرو وكذا ما في السورة من ذلك وخالف الأصل في ذلك كما ستراه كالفخار كاف وكذا من نار تكذبان تام المغربين كاف تكذبان تام يلتقيان كاف وكذا إلا يبغيان وتكذبان والمرجان تكذبان تام وكذا كالأعلام وتكذبان وقيل والإكرام كاف وعليه جرى الأصل من في السموات والأرض حسن في شأن كاف تكذبان تام وكذا فأنقذوا بسلطان كاف وكذا تكذبان فلا تنتصران تام وكذا تكذبان كالدهان كاف وكذا تكذبان ولا جان تكذبان تام والإقدام كاف تكذبان تام حميم آن كاف تكذبان جنتان كاف وكذا تكذبان لكن الاحسن أن تصله بما بعده لأن قوله ذواتا أفنان من صفة الجنتين أفنان كاف وكذا تكذبان وتحريان وتكذبان ومن استرق ودان وتكذبان والاحسن أن تصله بما بعده لأن قوله كأنهن الياقوت من صفة قاصرات الطرف المرجان كاف تكذبان تام الإحسان كاف تكذبان تام جنتان كاف وكذا تكذبان والأحسن أن نصله بما بعده لأن قوله مدها متان من صفة الجنتين تكذبان كاف وكذا نضاختان وتكذبان وحسان وتكذبان ولاجان وتكذبان آخر السورة تام.
سورة الواقعة مكية إلا قوله أفبهذا الحديث الآية وقوله ثلة من الاولين
الآية فمدنيتان
كاذبة تام إن قرئ ما بعده بالرفع خبر مبتدأ محذوف ولم يعلق إذا رجت بوقعت بل بخافضة وإلا فليس بوقف أزواجا بوقف أزواجا ثلاثة كاف وكذا ما ًحاب الميمنة وما أصحاب المشأمة والسابقون السابقون الثاني منهما خبر للأول بمعنى السابقون إلى طاعة الله سابقون إلى رحمته أو تأكيد له والخبر أولئك المقربون وهو كاف في جنات النعيم تام متقابلين يشتهون حسن ثم يبتدئ وحور عين بالرفع بتقدير وعندهم ومن قرأه بالجر بتقدير في جنات النعيم وفي حور عين لم يقف على يشتهون يعملون كاف سلاما سلاما تام ما أصحاب اليمين كاف مرفوعة تام وكذا الأصحاب اليمين ومن الآخرين وما أصحاب الشمال كاف ولا كر يم حسن مترفين كاف العظيم صالح الأولون تام لمجموعون ليس بوقف وان كاف رأس آية يوم معلوم كاف شرب الهيم حسن يوم الدين تام وكذا تصدقون والخالقون لا تعلمون حسن الاولى كاف تذكرون تام الزارعون حسن محرومون تام المنزلون حسن تشكرون تام وكذا المنشئون للمقوين كاف العظيم حسن لو تعلمون عظيم ليس بوقف لأن القسم وقع على ما بعده المطهرون كاف من رب العالمين حسن تكذبون كاف وكذا لا تبصرون صادقين حسن وجنة نعيم كاف وكذا من أصحاب اليمين وتصلية جحيم تام حق اليقين كاف آخر السورة تام.
سورة الحديد مكية أو مدنية

الحكيم تام وكذا قدير وعلم وعلى العرش وما يعرج فيها وكذا أينما كنتم بصير تام والأرض كاف الامور حسن بذات الصور تام بالله كاف وكذا مستخلفين فيه كبير حسن مؤمنين تام وكذا إلى النور رحيم حسن وكذا والأرض وقاتل تام وكذا وقاتلوا والحسنى وخبير وكل من الاخيرين أتم مما قبيله وبأيمانهم كاف خالدين فيها صالح العظيم وكذا فالتمسوا نورا من قبله العذاب كاف معكم صالح الغرور كاف من الذين كفروا حسن هي مولاكم كاف المصير تام وكذا فاسقون وتعقلون كريم حسن الصديقون تام وكذا ونورهم والجحيم حطاما حسن ورضوانا تام وكذا الغرور ورسله كاف وكذا من يشاء العظيم تام أن نبرأها كاف وليس بجيد حتى تأتي بقوله لكيلا تأسوا بما آتاكم حسن كل مختا فخور كاف ام جعل ما بعده مبتدأ لخبر محذوف ولا يوقف عليه إن جعل صفة له بالبخل حسن الحميد تام بالقسط كاف وكذا ورسله بالغيب عزيز تام فاسقون كاف وكذا الإنجيل رأفة ورحمة تام ورضوان الله صالح منهم أجرهم كاف فاسقون تام ويغفر لكم كاف وكذا من يشاء آخر السورة تام.
؟

سورة المجادلة مدنية
تحاوركما كاف وكذا بصير وما هن أمهاتهم وهو خبر الذين يظهرون ولدنهم كاف وكذا وزورا غفور حسن أن يتماسا كاف وكذا توعظون به وخبير وأن يتماسا ومسكينا ورسله حسن وكذا وتلك حدود الله والأول أحسن والأولى أن لا يجمع بينهما أليم تام من قبلهم كاف وكذا آيات بينات وهو أكفى مهين صالح ونسوه كاف شهيد تام وما في الأرض حسن أينما كانوا كاف وكذا يوم القيامة شيء عليم تام ومعصيت الرسول وكذا بما نقول ويصلونها المصير تام بالبر والتقوى كاف تحشرون حسن بأذن الله كاف المؤمنين تام يفسح الله لكم كاف وكذا درجات خبير تام صدقة صالح وكذا وأطهر رحيم كاف وكذا صدقات ورسوله بما تعملون تام وهم يعلمون شديدا كاف وكذا يعلمون مهين حسن وكذا شيئا أصحاب النار صالح خالدون حسن وكذا على شيء الكاذبون تام ذكر الله كاف وكذا الشيطان الخاسرون تام وكذا في الاذلين ورسلي كاف عزيز حسن وكذا عشيرتهم ورضوا عنه خرب الله كاف آخر السورة تام.
سورة الحشر مدنية الحكيم تام لأول الحشر كاف وكذا إن يخرجوا ومن الله لم
يحتسبوا صالح الرعب كاف الأبصار حسن في الدنيا كاف وكذا عذاب النار ورسوله حسن العقاب تام وكذا الفاسقين من يشاء كاف قدير تام منكم حسن فأنتهوا كاف العقاب تام الصادقون صالح لأنه رأس آية خصاصة تام وكذا المفلحون للذين آمنوا كاف رحيم تام لننصركم كاف وكذا الكاذبون لا ينصرونهم صالح لا ينصرون كاف وكذا من الله لا يفقهون حسن أو من وراء جدار كاف وكذا شديد وشتى ولا يعقلون وأمرهم واليم ورب العالمين وخالدين فيها الظالمين تام واتقوا الله كاف بما تعملون حسن أنفسهم كاف الفاسقون تام وكذا أصحاب الجنة والفائزون من خشية الله كاف يتفكرون تام وكذا الرحيم المتكبر حسن يشركون تام وكذا الحسنى وآخر السورة.
سورة الممتحنة مدنية
أولياء صالح بالمودة لم يذكره الأصل وقال غيره تام وفيه نظر واياكم تام عند الجميع وقيل وقف بيان حسن ولا أحب شيئا من ذلك لأن ما بعده متعلق به وما أعلنتم تام وقال أبو عمرو كاف سواء السبيل كاف وكذا بالسوء لو تكفرون تام وكذا أولادكم عند أبي حاتم والأولى فيه أنه وقف بيان يفصل بينكم تام هذا إن علق يوم القيامة بيفصل فأن علق بتنفعكم لم يوقف على أولادكم ولا بينكم بل على يوم القيامة وهو صالح ثم على بصير وهو تام من الله من شيء حسن وقال أبو عمرو تام المصير وكذا الحكيم واليوم الآخر حسن الحميد تام مودة صالح رحيم تام إليهم كاف المقسطين حسن إن تولوهم كاف الظالمون تام وكذا فأمتحنوهن إلى الكفار حسن يحلون وكذا ما أنفقوا وأجورهن وما أنفقوا ويحكم بينكم حكيم تام ما أنفقوا كاف به مؤمنون تام فبايعهن صالح لهن الله كاف رحيم تام غضب الله عليهم صالح آخر السورة تام
سورة الصف مكية أو مدنية

الحكيم تام ما لا تفعلون الأول كاف مالا تفعلون الثاني تام وكذا مرصوص رسول الله إليكم كاف وكذا قلوبهم الفاسقين تام اسمه احمد كاف مبين تام الإسلام كاف الظالمين حسن الكافرون تام وكذا المشركون أليم كاف وأنفسكم حسن عند بعضهم العظيم كاف وفتح قريب تام وأتم منه وبشر المؤمنين من أنصاري إلى الله كاف وكذا أنصار الله وقوله وكفرت طائفة آخر السورة تام.

سورة الجمعة مدنية
الحكيم حسن رسولا منهم صالح وكذا مبين لما يلحقوا بهم كاف الحكيم حسن من يشاء كاف العظيم تام أسفار كاف وكذا بآيات الله الظالمين تام صادقين كاف وكذا أيديهم بالظالمين تام ملاقيكم صالح تعملون تام وذروا البيع وكذا تعملون وتفلحون وتركوك قائما ومن التجارة أخر السورة تام.
سورة المنافقين مدنية
انك لرسول الله كاف وكذا لرسوله لكاذبون حسن عن سبيل الله كاف يعملون حسن وكذا لا يفقهون خشب مسندة صالح كل صيحة عليهم تام فأحذرهم وكذا يؤفكون مستكبرون حسن لن يغفر الله لهم كاف الفاسقين تام وكذا ينفضوا لا يفقهون حسن الاذل تام وللمؤمنين كاف لا يعملون تام عن ذكر الله الخاسرون حسن وكذا من الصالحين أجلها كاف آخر السورة تام.
سورة التغابن مكية أو مدنية
وما في الأرض حسن وقال أبو عمرو كاف وقيل تام وله الحمد كاف قدير تام ومنكم مؤمن كاف بصير تام فأحسن صوركم كاف وقال أبو عمرو تام المصير حسن وما تعلنون كاف بذات الصدور تام أليم حسن يهدوننا وكذا قوله وقولوا وقوله واستغنى الله حميد تام أن إن يبعثوا كاف وكذا أنزلنا وخبير يوم التغابن تام أبدا كاف العظيم تام خالدين فيها كاف المصير تام وكذا بإذن الله قلبه كاف عليم حسن الرسول كاف المبين تام خالدين فيها كاف المؤمنون تام فاحذروهم حسن رحيم تام فتنة كاف عظيم حسن لا نفسكم تام وكذا المفلحون ويغفر لكم كاف شكور حليم آخر السورة تام.
سورة الطلاق مكية
لعدتهن حسن وقال أبو عمرو كاف زالا حسن الوقف على وأحصوا العدة ربكم حسن والأحسن الوقف على بفاحشة مبينة وتلك حدود الله تام وكذا فقد ظلم نفسه وأمر اذوي عدل منكم كاف وكذا الله واليوم الآخر تام يحتسب حسن وكذا فهو حسبه أمره كاف قدرا تام وكذا واللائي لم يحضن أي كذلك ولا يبعد جواز الوقف على فعدتهن ثلاثة أشهر أن يضعن حملهن كاف وكذا يسرا أنزله إليكم تام أجرا حسن لتضيقوا عليهن كاف وكذا حملهن أجور هن صالح بمعروف كاف له أخرى تام من سعته حسن وكذا مما آتاه الله إلا ما آتاها تام وكذا يسرا ونكرا وبال أمرها صالح خسرا حسن شديد كاف الذين آمنوا تام وقال أبو عمرو كاف وقيل تام ذكرا إن نصب رسولا بالأغراء أي عليكم رسولا أو بنحو أرسل رسولا وان نصب بذكر أو على انه بدل منه بجعله بمعنى الرسالة أو انه مفعول معه لا نزل ذلك وقفا إلى النور تام وكذا رزقا مثلهن كاف آخر السورة تام.
سورة التحريم مدنية
أزواجك كاف رحيم تام تحله أيمانكم حسن عبد بعضهم والأحسن الوقف على مولاكم وهو قول أبي حاتم الحكيم وكذا عن بعض الخبير حسن قلوبكما صالح وصالح المؤمنين كاف ظهير تام وكذا وأبكارا والحجارة كاف ما أمرهم مفهوم ما يؤمرون تام لا تعتذر واليوم صالح تعلمون تام نصوحا كاف الأنهار وبأيمانكم كاف وكذا واغفر لنا قدير تام جهنم كاف المصير تام وامرأت لوط كاف مع الداخلين حسن الظالمين كاف إن نصب ومريم أبنت عمران بإضمار اذكروا جائز إن عطف على امرأت فرعون لأنه عطف جملة آخر السور تام.
سورة الملك مكية
قدير كاف إن جعل خبر مبتدأ محذوف وليس بوقف إن جعل نعتا للذي بيده الملك وكذا الحكم في الغفور طباقا كاف وكذا من تفاوت وهو حسير تام للشياطين كاف السعير تام لمن قرا عذاب جهنم بالرفع وان قرئ بالنصب فجائز جهنم كاف وكذا المصير ومن الغيظ ونذير وقيل الوقف على بلى وهو جائز كبير وكذا السعير وفاعترفوا بذنبهم لاصحاب السعير تام كبير كاف أو اجهروا به صالح بذات الصدور حسن الخبير تام من رزقه كاف النشور حسن حاصبا كاف كيف نذير تام وكذا نكير ويقبضن وإلا الرحمن بصير كاف وكذا من دون الرحمن وغرور إن أمسك رزقه ونفور حسن وكذا مستقيم والأفئدة كاف ما تشكرون كاف صادقين حسن وكذا نذير مبين وتوعدون واليم توكلنا كاف في ضلال مبين حسن آخر السورة تام.
سورة ن والقلم مكية
وتقدم الكلام على ن وقيل هو الحوت الذي دحيت عليه الارضون وقيل الدواة ما أنت بنعمة ربك بمجنون جواب الأقسام وهو وقف كاف إن جعل ما بعده مستأنفا وليس بوقف إن جعل من تمام الجواب وكذا الحكم في ممنون لعلي خلق عظيم كاف وقال أبو عمرو كأبي حاتم تام بأبيكم المفتون تام بالمهتدين كاف فيدهنون حسن مهين جائز زنيم كاف لمن قرا أن كان ذا مال على الاستفهام التوبيخي أو على الخبر وعلقه بقال بعده أو يحجد محذوفا وليس بوقف لمن قراه على الخبر وعلقه بقوله ولا تطع أو بما يدل عليه وتقدير يعتدي ويطغي لان كان ذا مال وبنين أساطير الأولين كاف على الخرطوم تام ولا يستثنون كاف كالصراط صالح صارمين كاف وكذا مسكين ومحرومون ويسبحون وظالمين يتلاومون صالح وكذا كيف تحكمون كاف وكذا تخبرون ولما تحكمون وأجاز بعضهم الوقف على تدرسون زعيم صالح ويبتدئ بأم لهم شركاء بمعنى ألهم شركاء وكذا صادقين فلا يستطيعون كاف إن نصب خاشعة بفعل مقدر تقديره تراهم خاشعة وليس بوقف إن نصب حالا من مرفوع يدعون ترهقهم ذلة كاف وكذا وهم سالمون والحديث لا يعلمون جائز وكذا وأملى لهم متين اصح وكذا مثقلون يكتبون حسن مكظوم كاف من الصالحين حسن وكذا المجنون وقال أبو عمرو في الأول تام وفي الثاني كاف آخر السورة تام.
سورة الحاقة مكية
الحاقة ما الحاقة وما أدراك ما الحاقة تام بالقارعة كاف بالطاغية جائز عاتية حسن حسوما كاف باقية تام رابية حسن واعية تام الواقعة مفهوم وكذا على أرجائها خافية تام كتابيه صالح حسابيه وكذا كريم شاعر كاف وكذا تؤمنون وكاهن وتذكرون من رب العالمين حسن وكذا حاجزين للمتقين كاف وكذا مكذبين والكافرين لحق اليقين حسن آخر السورة تام.
سورة المعارج مكية
للكافرين صالح المعارج حسن خمسين ألف سنة تام وكذا جميلا وقريبا ويبصرونهم وينجيه وكلا لكن لا يجمع بين الآخرين والوقف على الأخير أولي من ينجيه لظى كاف لمن رفع نزاعة أو نصبها بأعنى وليس بوقف لمن نصبها حالا فأوعي تام دائمون كاف وكذا والمحروم ويم الدين مشفقون حسن وكذا عير مأمون وغير ملومين العادون كاف وكذا راعون وقائمون ويحافظون مكرمون تام عزين حسن جنة نعيم كلا تام وقيل كلا بمعنى حقا وقيل بمعنى إلا فالوقف فيهما على حنة نعيم مما يعلمون حسن وكذا بمسبوقين ويعودون صالح وكذا يوفضون ترهقهم ذلة تام وكذا آخر السورة تام.
سورة نوح عليه السلام مكية
اليم كاف إلى أجل مسمى حسن وكذا تعلمون فرارا كاف وكذا استكبار جهارا صالح وكذا أنهارا أطوارا تام سراجا حسن إخراجا تام وكذا فجاجا كبارا كاف ونسرا تام وكذا كثيرا وضلالا وأنصارا ديارا حسن كفارا أحسن منه والمؤمنات تام وكذا آخر السورة تام.
سورة الجن مكية
فآمنابه كاف وكذا أحدا هذا لمن قرا بالمكسر فان قراه بالفتح بمعنى قل أوحي إلى انه استمع وأنه تعالى لم يقف عليهما وكذا الحكم في بقية الآيات التي بعدها وانا أو وانه أو وانهم مما يكسر ويفتح وعدتها اثنتا عشر ولا ولدا كاف وكذا شططا وكذبا ورهقا وأحدا وشهبا ورصدا ورشدا وقددا وهربا ورهقا ورشدا حطبا صالح لنفتنهم فيه تام وكذا صعدا مع الله أحدا أو رسالاته تام وكذا فيها أبدا وأقل عددا وأمدا ولا يوقف على من رسول آخر السورة تام.
سورة المزمل عليه السلام مكية وقل إلا قوله إن ربك يعلم إلى آخرها فمدني
أوزد عليه تام نقله أبو عمرو عن نافع ثم قال وهو صالح ترتيلا كاف ثقيلا حسن وقال أبو عمرو تام قيلا كاف وكذا طويلا تبتيلا تام لمن قرا رب بالرفع وليس بوقف لمن قراه بالجر بدلا من ربك لا اله إلا هو كاف وكيلا أكفى منه جميلا كاف قليلا أليما مفهوم مهيلا تام وبيلا حسن منفطر به تام وكذا مفعولا تذكرة جائز سبيلا تام من الذين معك كاف فتاب عليكم جائز من القرآن كاف وكذا في سبيل الله ما تيسر منه تام حسنا كاف قاله أبو حاتم وهو عندي أتم مما قبله أجرا كاف واستغفروا الله جائز آخر السورة تام.
سورة المدثر عليه الصلاة والسلام مكية

قم فأنذر كاف وكذا فكبر وطهر وفاهجر وتستكثر وفاصبر غير يسير تام إن أزيد كلا تام وأجاز والوقف على أن أزيد ويبتدئ بكاد بجعلها بمعنى إلا عنيدا كاف صعودا وقول البشر وسقر ولا تذر ويبتدئ لواحة بمعنى هي لواحة للبشر جائز تسعة عشر كاف وكذا ألا ملائكة ومثلا ويهدي من يشاء إلا هو تام وكذا للبشر كلا بمعنى إلا فالوقف عليها هنا ليس بحسن وان جوزة بعضهم أو يتأخر حسن إلا أصحاب اليمن تام ويبتدئ في جنات أي هم في جنات في سقر كاف وكذا أتانا اليقين ولشافعين ومن قسورة منثرة تام والأحسن الوقف على كلا الآخرة كاف تذكرة صالح فمن شاء ذكره حسن إلا أن يشاء الله كاف آخر السورة تام.

سورة القيامة مكية
لا صلة وقيل رد الكلام في السورة المتقدمة كأنهم أنكروا البعث فقيل لا وقوله اقسم قسم وجوابه محذوف تقديره لتبعثن ولتحاسبن بقرينة قوله أيحسب الإنسان أن لن تجمع عظامه فالوقف على اللوامة كاف عظامه بلى تام وقال أبو عمرو كاف وقيل والمعنى بلى نجمعها ويجوز الوقف على كلا لاوزر حسن المستقر تام وأخر كاف معاذيره حسن لتعجل به تام جمعه وقرآنه كاف بيانه تام ولا يوقف على كلا هنا لأنها ليست بمعنى الرد بل بمعنى إلا الآخرة تام ناظرة حسن فاقرة تام كلا لا يجوز عليها هنا بحال المساق كاف فأولي تام وكذا سدي والأنثى وآخر السورة.
سورة الإنسان مكية أو مدنية
مذكورا كاف نبتليه تام عند بعضهم بصيرا حسن كفورا تام وكذا سعيرا تفجيرا حسن مستطيرا صالح وكذا ولاشكور لقطريرا تام وسرورا صالح وكذا على الأرائك وتذليلا وهو أصلحها كانت قواريرا كاف وكذا تقديرا وسلسبيلا والعامة تقف على إذا رأيت ثم وليس بشيء لان الجواب بعده كبيرا صالح وإستبرق كاف من فضة صالح طهورا كاف مشكورا تام تنزيلا حسن وكذا كفورا وأصيلا تام وكذا ثقيلا أسرهم كاف تبديلا تام تذكرة صالح سبيلا حسن حكيما كاف في رحمته تام وكذا آخر السورة.
سورة المرسلات مكية
لواقع تام وهو آخر جواب الأقسام ليوم الفصل تام وكذا ما يوم الفصل وللمكذبين هنا وفيما يأتي منه في هذه السورة الأولين كاف الآخرين صالح وقال أبو عمرو كاف وهو احسن بالمجرمين حسن وقال أبو عمرو تام فقدرنا كاف انقادرون حسن وكذا فراتا وبه تكذبون من اللهب كاف صفر تام فيعتذرون حسن وكذا فكيدون يشتهون كاف وكذا تعملون المحسنين وكذا مجرمون ولا يركعون آخر السورة تام.
سورة النبأ مكية
عم يتساءلون كاف ثم قال تعالى عن النبأ العظيم وهو شبيه بقوله لمن الملك اليوم ثم رد على نفسه فقال لله الواحد القهار مختلفون حسن كلا لا يوقف هنا عليه ثم كلا سيعلمون تام وقال أبو عمرو كاف أوتاد جائز وكذا سباتا ومعاشا وجنات ألفافا تام وكذا سرابا أحقابا كاف وأجاز قوم الوقف على ولا شرابا ويبتدئ إلا حميم بمعنى لكن حميما ولا أستحسنه وفاقا كاف وكذا حسابا كذابا تام وكذا عذابا دهاقا كاف حسابا حسن وكذا وما بينهما وقال أبو عمرو فيهما كاف وهذا لمن رفع خبرا مبتدأ محذوف ورفع الرحمن مبتدأ أما من جرهما فلا يقف قبلهما لأنهما بدلان من ربك ومن رفع الرحمن بدلا من رب السموات لم يقف على وما بينهما خطابا كاف صوابا تام وكذا مآبا ولا أنكر على وقف على اليوم الحق قريبا صالح آخر السورة تام.
سورة النازعات مكية
وجواب الأقسام المذكورة محذوف تقديره هذه الأشياء لتبعثن يوم ترجف الراجفة تنبعها الرادفة كاف خاشعة صالح وقال أبو عمرو تام خاسرة تام وكذا بالساهرة طوى كاف فتخشى صالح والأولى تام وما ذكرنا انه تام من هذه الوقف إنما يأتي أن جواب الأقسام محذوف ماذا جعل جوابها إن في ذلك الخ فكان لمن يخشى تام وكذا أم السماء وقيل يوقف على بناها أيضا وعليه لا أحب بينهما ضحاها كاف دحاها جائز ولأنعامكم حسن لمن يرى تام المأوى الأولي كاف والثانية تام من ذكراها صالح منتهاها أصلح منه من يخشاها مفهوم آخر السورة تام.
سورة عبس مكية

الأعمى حسن الذكرى احسن منه تصدى حسن وكذا يزكى تلهى تام تذكرة كاف وأجاز بعضهم الوقف على كلا وقال أبو عمرو والوقف عليها تام أي لا تعرض عنه فمن شاء ذكره كاف بررة تام من أي شيء خلقه كاف أنشره تام ما أمره كاف إلى طعامه حين لمن قرا انا بالكسر استئنافا أو بالفتح بجعله خبرا المبتدأ محذوف وليس بوقف لمن قراه بالكسر بجعله تفسيرا بالنظر إلى الطعام أو بالفتح بتقدير إلى طعامه والى أنا صببنا أو بجعله ولأنعامكم تام وكذا وبينه وشأن يغنيه مستبشرة حسن وكذا قترة وقال أبو عمرو فيهما تام آخر السورة تام.

سورة التكوير مكية
عملت نفسا ما أحضرت تام والوقف على ما قبله من رؤس الآي جائز وقال أبو عمرو كاف ثم أمين تام بمجنون كاف المبين وكذا بضنين شيطان رجيم جائز تذهبون تام وكذا أ، يستقيم وآخر السورة.
سورة الانفطار مكية
قدمت وأخرت تام وكذا ركبك واختار بعضهم الوقف على فسواك وبعضهم على فعدلك ما تفعلون تام بغائبين كاف ثم ما أدراك ما يوم الدين تام لمن قرا يوم لا تملك بالرفع وليس بوقف لمن قراه بالنصب ظرفا لنفس شيأ حسن آخر السورة تام.
سورة المطففين مكية أو مدنية
يخسرون تام وكذا الرب العالمين كلا قال أبو حاتم بمعنى إلا وكذا جميع ما يأتي منها في هذه السورة فلا يوقف عليها وقال أبو عمرو يجوز أن تكون بمعنى رد ما قبلها فيوقف عليها لفي سجين صالح مرقوم تام بيوم الدين حسن الأولين تام وكذا يكسبون لمحجوبون مفهوم به تكذبون تام لفي عليين كاف ما عليون صالح المقربون تام ينظرون كاف وكذا نضرة النعيم صالح ختامه مسك حسن المتنافسون كاف المقتربون تام عليهم حافظين كاف يضحكون صالح ولك أن تقف على الأرائك كذا قيل وفيه تعسف والأولي أن تقف على ينظرون آخر السورة تام.
سورة الانشقاق مكية
قيل جواب إذا وأذنت والواو صلة وقيل جوابها محذوف وعيهما فحققت تام وقيل الآية تقدم وتأخير وتقديره ياأيها الإنسان أنك كادح إلا ربك كدحا فملاقيه إذا السماء انشقت كأنه قال تلقون جزاء أعمالكم إذا السماء انشقت يعني يوم القيامة وعليه اقتصر الأصل فملاقيه تام مسرورا كاف وكذا سعيرا ومسرورا بلى حسن ويجز الابتداء به بصيرا تام وكذا عن طبق لا يسجدون كاف وكذا يكذبون بما يوعدون صالح اليم كاف بجعل ألا بمعنى لكن آخر السورة تام.
سورة البروج مكية
شهود تام إن جعل جواب القسم قتل أصحاب الأخدود وجائز لطول الكلام إن جعل جواب القسم إن بطش ربك لشديد كما قيل به والأرض كاف شهيد تام وكذا الحريق الأنهار كاف الكبير تام وما ذكرنا انه تام من هذه الوقف إنما يأتي على قول الأول إما على الثاني فكاف لشديد تام ويعيد صالح المجيد كاف لما يريد تام في تكذيب صالح محيط كاف آخر السورة تام.
سورة الطارق مكية
لما عليها حافظ تام وهو جواب القسم مم خلق تام وكذا الترائب لقادر كاف إن أريد برجعه رجعه إلى إلا حليل أو إلى الصلب وليس بوقف إن أريد به بعثه ونشره يوم القيامة لان تبللا السرائر حينئذ ظرف السرائر كاف ولا ناصر تام وكذا بالهزل وآخر السورة.
سورة الأعلى مكية
أحوى تام إلا ما شاء الله حسن وما يخفى وكذا لليسرى الذكرى حسن ولا يحيى تام فصلى كاف الدنيا صالح خير وأبقى أصلح من آخر سورة تام.
سورة الغاشية مكية
حديث الغاشية تام عين آنية جائز وكذا من ضريع من جوع تام عالية جائز وكذا لاغية مبثوثة تام وكذا سطحت وقال أبو عمرو فيه كاف وقيل تام بمسيطر كاف وإلا بمعنى لكن العذاب الأكبر تام وكذا آخر السورة.
سورة الفجر مكية أو مدنية
لذي حجر تام قاله أبو حاتم وغيره إن ربك لبالمرصاد تام وهو جواب القسم فمن وقف على أن يقال وقف صالح أو نحوه لا تام وقد تقف العوام على بعاد ارم وليس بحسن لان بعده نعت له أكرمن مفهوم أهانن حسن وقال أبو عمرو فيهما كاف وقيل تام كلا حسن وهو احسن من الوقف على أهانن وقال أبو عمرو كلا في الموضعين تام لأنها بمعنى لا وخالف الأصل في الثانية فقال لا يوقف عليها هنا جما تام قدمت لحياتي كاف وثاقه أحد تام آخر السورة.
سورة البلد مكية

وما مر في لا أقسم بيوم القيامة يأتي هنا وجاب القسم لقد خلقنا الإنسان في كبد وهو تام قال في الأصل لا خلاف فيه وقال أبو عمرو كاف وقيل تام لبدا حسن وقال أبو عمرو كاف انه لم يره أحد تام فلا اقتحم العقبة كاف وكذا ما العقبة ذا متربة ليس بحسن لان الكفارة إنما تنفع مع الإيمان بالله تعالى لكن قال أبو عمرو وانه تام أصحاب الميمنة تام أصحاب المشأمة جائز آخر السورة تام.

سورة والشمس مكية
قد أفلح إلى قوله من دساها جواب القسم وهو تام أشقاها كاف وكذا فسواهل وقال أبو عمرو انهما تامان آخر السورة تام.
سورة والليل مكية
وجاب القيم إن سعيكم لشتى وهو تام لليسرى كاف وكذا للعسرى وقال أبو عمرو في لثانية تام وقيل كاف إذا ترى تام والأولي كاف وقال أبو عمرو تام تلظى جائز وتوللا تام وكذا الاعلى وأخر السورة.
سورة الضحى مكية
وجواب القسم ما ودعك ربك وما قلى وهو حسن من الأولي صالح فترضى تام فأغنى كاف وقال أبو عمرو في الجميع تام تقهر جائز وكذا تنهر آخر السورة تام.
سورة الانشراح مكية
لك ذكرك تام وكذا إن مع العسر يسرا وآخر السورة .
سورة التين مكية أو مدنيه
وجواب القسم لقد خلقنا الإنسان في احسن تقويم وهو كاف قاله أبو حاتم وليس بجيد للفصل بين المستثنى والمستثني منه وانما أجازه أبو حاتم أطول الكلام غير ممنون تام قاله أبو حاتم وقال أبو عمرو فيه كاف بالدين وكذا آخر السورة.
سورة العلق مكية
الذي خلق تام من علق علم بالقلم كاف ما لم يعلم تام استغنى حسن وقال أبو عمرو تام الرجعي إذا صلى كاف وكذا بالتقوى بان الله يرى تام بالناصية كاف قاله أبو حاتم ولا أستحسنه وان كان جائز لما فيه من الفصل بين البدل والمبدل منه خاطئة كاف الزبانية تام وكذا آخر السورة.
سورة القدر مكية أو مدنية
في ليلة القدر كاف ما ليلة القدر تام وقال أبو عمرو كابي حاتم كاف من ألف شهر حسن وقال أبو عمرو كاف من كل أمر كاف آخر السورة تام.
سورة لم يكن مكية أو مدنية
تأتيهم البينة كاف إن رفع ما بعده خبر المبتدأ محذوف وليس بوقف إن رفع بدلا من البينة كتب وكذا جاءتهم البينة كتب قيمة تام وكذا جاءتهم البينة ويؤتوا الزكاة جائز دين القيمة تام وكذا شر البرية وخير البرية وقال أبو عمرو فيهما كاف خالدين أبدا صالح ورضوا عنه كاف وقال أبو عمرو كابي حاتم آخر السورة تام.
سورة الزلزلة مكية أو مدنية
أوحي لها تام أعمالهم كاف وكذا خيرا يره آخر السورة تام.
سورة والعاديات مكية أو مدنية
وجواب القسم إن الإنسان لربه لكنود وهو حسن إن لم يجعل ما بعده من تتمته بل مستأنفا وعلى هذا لشهيد حسن وكذا لشديد وان جعل من تتمته فالأولين كافيان والثالث حسن ما في الصدور تام وكذا آخر السورة.
سورة القارعة مكية
وما أدراك ما القارعة كاف وقال أبو عمرو كابي حاتم تام كالعهن المنفوش كاف راضية صالح وكذا هاويه كاف آخر السورة تام.
سورة التكاثر مكية
المقابر تام ويبتدئ بكاد بمعنى الأعلى التهديد والوعيد ثم كلا سوف تعلمون كاف وكذا علم اليقين عين اليقين صالح آخر السورة تام.
سورة والعصر مكية أو مدنية
ولا وقف فيها دون أخرها للاستثناء.
سورة الهمزة مكية أو مدنية
أخلده تام ويكون كلا بمعنى إلا ويجوز الوقف على كلا بمعنى النفي في الحطمة كاف وما أدراك ما الحطمة أكفى منه ويبتدئ نار الله بتقدير يرهى نار الله على الافئدة صالح آخر السورة تام.
سورة الفيل مكية
بأصحاب الفيل صالح وكذا أبابيل والأول اصلح آخر سورة تام إن علقت لام لئلاف قريش بقوله فيهل فليعبدوا أي ليجعلوا عبادتهم شكرا لهذه النعمة أو بمحذوف أي عجبوا لئلاف قريش رحلة الشتاء والصيف وتركهم عبادة رب هذا البيت وليس بوقف إن علقت بسورة الفيل إما بقوله فعل ربك أو بقوله ألم يجعل كيدهم في تضليل أو بقوله فجعلهم كعصف وعليه ويحمل قول أبي حاتم ليس آخر السورة الفيل وقف والإجماع على انهما سورتان قد يبعد هذا القول بل قال أبو عمرو وان القول به خطأ بين اذ يلزم عليه أن يكون لئلاف قريش بعض آيات سورة الفيل.
سورة قريش مكية

وقد عرفت أن لام لئلاف قريش بماذا تتعلق والصيف كاف إن لم تتعلق اللام بقوله فليعبدوا لخر السورة تام.

سورة الدين مكية أو مدنية أو نصفها كذا ونصفها كذا
طعام المسكين تام ساهون كاف إن لم يجهل ما بعده صفة لما قبله آخر السورة تام.
سورة الكوثر مكية أو مدنية
وانحر جائز وقال أبو عمرو تام آخرها تام.
سورة الكافرين مكية أو مدنية
ما أعبد في الموضعين كاف آخرها تام.
سورة النصر مكية
واستغفره كاف آخرها تام.
سورة تبت مكية
وتب تام وكذا وما كسب وامرأته كاف لمن رفعها بالعطف على الضمير في سيصلى ورفع حمالة الحطب خبر المبتدأ محذوف أو نصبها بأعنى مقدر أو ليست بوقف لمن رفعها مبتدأ خبره حمالة الحطب أو رفع حمالة بجلا من امرأته بل الوقف على ذات لهب وهو كاف آخر السورة تام.
سورة الإخلاص هي واللتان بعدها مكيات أو مدنيات
الله أحد حسن وقال أبو عمرو كاف الصمد وكذا ولم يولد آخرها تام.
سورة الفلق
ليس فيها وقف كاف ولا تام إلا آخرها تام.
سورة الناس
الخناس كاف لمن رفع ما بعده خبر مبتدأ محذوف أو نصبه على الذي بتقدير أعنى وليس بوقف لمن جره نعتا لما قبله آخر السورة وقال أبو عمرو ولم يزد الأصل في سورة الفلق والناس على قوله وليس في الفلق والناس وقف حسن يعتمد والله تعلى أعلم.
الحمد الله معلم البيان ومسدي التبيان والصلاة والسلام على سيدنا محمد الهادي إلى سنن الرشاد الواقف لدعاء الخلق إلى الله في موقف السداد وعلى آله الذين اهتدوا بهداه واستمسكوا من الدين القويم بعراه وبعد فقدتم طبع هذا الكتاب الفائق البالغ النهاية فيما أودعه من المواقف على الحقائق وكان تمام طبعه بمطبعة الراجي من الله كمال الوفا حضرة محمد فندي مصطفى وذلك في أواخر ربيع الأول سنة 1313 هجرية على صاحبها الصلاة وأتم التحية آمين.
أقسام الكتاب
1 2